يارا
Thursday, January 17, 2008
العجز
أن يفقد قلمي لونه في ثورةِ خاطرةٍ عندي فينزف قلبي تعويضاً عفوياً ليكتملَ النَّص!!
No comments:
Post a Comment
Newer Post
Older Post
Home
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
مدونات صديقة
جنس
Blog Archive
►
2011
(356)
►
December
(30)
►
November
(24)
►
October
(44)
►
September
(66)
►
August
(21)
►
July
(50)
►
June
(37)
►
May
(66)
►
January
(18)
►
2010
(178)
►
December
(57)
►
November
(121)
▼
2008
(14)
▼
January
(14)
فيما كان الجوُّ حنيناً.. و ذاكرة!
طارِقَـةُ ذِهْن
مُقتَطَعات.. ما تلبَث أن ترسو في القاع
الموتُ في البيت أفضل من دهس سيارةٍ في الطريق
و جاء العيد للدنيا..
أحذية
مونولوج مُمِلٌّ و قاتِلْ
من عجين الذاكرة الأخيرة
لو كنتُ على الضفةِ الأخرى للرصيف لقطفتُ ياسمينة!
العجز
شَدْوٌ في حَلَبَةِ العَتْمَة
ما أخفَتْـهُ "أنا" عن "هو"
ما زلتُ هُناك؛ حيث الصَّباحُ يتناسَلُ من أنتْ!
يُولَدُ الغريبُ طاعناً في الإيلام
مرآتي
R.M
View my complete profile
No comments:
Post a Comment