يارا

Thursday, January 17, 2008

العجز

أن يفقد قلمي لونه في ثورةِ خاطرةٍ عندي فينزف قلبي تعويضاً عفوياً ليكتملَ النَّص!!

Posted by R.M at 7:29 AM

No comments:

Post a Comment

Newer Post Older Post Home
Subscribe to: Post Comments (Atom)

مدونات صديقة

  • جنس

Blog Archive

  • ►  2011 (356)
    • ►  December (30)
    • ►  November (24)
    • ►  October (44)
    • ►  September (66)
    • ►  August (21)
    • ►  July (50)
    • ►  June (37)
    • ►  May (66)
    • ►  January (18)
  • ►  2010 (178)
    • ►  December (57)
    • ►  November (121)
  • ▼  2008 (14)
    • ▼  January (14)
      • فيما كان الجوُّ حنيناً.. و ذاكرة!
      • طارِقَـةُ ذِهْن
      • مُقتَطَعات.. ما تلبَث أن ترسو في القاع
      • الموتُ في البيت أفضل من دهس سيارةٍ في الطريق
      • و جاء العيد للدنيا..
      • أحذية
      • مونولوج مُمِلٌّ و قاتِلْ
      • من عجين الذاكرة الأخيرة
      • لو كنتُ على الضفةِ الأخرى للرصيف لقطفتُ ياسمينة!
      • العجز
      • شَدْوٌ في حَلَبَةِ العَتْمَة
      • ما أخفَتْـهُ "أنا" عن "هو"
      • ما زلتُ هُناك؛ حيث الصَّباحُ يتناسَلُ من أنتْ!
      • يُولَدُ الغريبُ طاعناً في الإيلام

مرآتي

R.M
View my complete profile